من كان يؤمن بالله واليوم الاخر فليقل خيرا او ليصمت
فعلى المسلم أن يمسك لسانه ولا تنسى قول الرسول صلى الله عليه وسلم.
من كان يؤمن بالله واليوم الاخر فليقل خيرا او ليصمت. من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا فهنا المعنى المراد من هذه الفقرة من الحديث هو كل ما يخرج من اللسان سواء كان هذا بالقول أو الفعل من خلال تقديم الخير والنفع للآخرين أو لنفسه والأمور التي من خلالها توجيه. م ن ك ان ي ؤ م ن ب الل ه و ال ي و م الآخ ر ف ل ي ق ل خ ي ر ا أ و ل ي ص م ت أنت إذا صمت سلمت أما إذا تكلمت فإن لسانك يملكك حينئذ رأى. من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خير ا أو ليصمت ومن كان يؤمن بالله. الحذر من شر لسانه ولهذا يقول ﷺ م ن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل.
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال. سورة الرعد آية. فهذا اللسان خطره عظيم فالواجب على المؤمن أن يحفظ لسانه وأن يصونه عم ا لا ينبغي فإما أن يقول خير ا وإم ا أن يسكت هذا هو الواجب على المؤمن.